«ويمتشق هذا العلم أهميته من كونه يعالج ماهية «أبي الجعد» بوصفها ثنائية متشابكة تجسد زوجا مفهوميا ينفتح من جهة على الزاوية الشرقاوية التي تبلور علة وجودها، ومناط ازدهارها، وسبب تألقها وحضورها، وينفتح من جهة أخرى على المدينة التي تبحر نسيجها العمراني، وذاع صيتها الديني، وتعاظمت رسالتها العلمية، وتنامت وظيفتها الاقتصادية، ومارست إشعاعها الحضاري على المستوى المحلي والإقليمي والوطني».
Pas d'Avis pour le Moment !