«ولم أدر مـتـى نـهـض مـن داخـلـي شـيء يشبهني «لم يلتفت إلي ولم يستأذن من خيالي» فرقص رقصا بدويا ورجوليا، كما راقص المجموعة كلها رومانسيا طاهرا معبرا.. لا وصف أو سرد أو حوار فيه... فقط الروحانية والمجاهدة حتى تقطعت عباءة الفقيه ـ وأنا مشدوه وساه في فعله الغريب - رقص كمن ينتقم من شيء».
Pas d'Avis pour le Moment !