يتناول هذا الكتاب معضلتي الحداثة والتربية في مجتمعنا المغربي والمغاربي معا. ويسلط الضوء على وضعية الطفل المغربي، الذي ما زالت إمكانياته سجينة تصور متجاوز لمفهوم التربية والمدرسة، ويقدم تصورا علميا لمدرسة عمومية (ذلك الفضاء الروحي الذي سيمكن الفرد من تأسيس معنى الوجود وبنائه أيا كانت أصول هذا الفرد وانتماءاته).
Pas d'Avis pour le Moment !