Votre panier est vide
نص لا يتحدث فيه إبراهيم نصر الله عن الحرية بل يعيشها في علاقته الفنية، وهو بما يقدم من نص روائي يقود القارئ إلى عمق المأساة الفلسطينية بطريقة فريدة غير متوقعة، فيلتقط المشهد البانورامي العريض لمأساة شعبه على امتداد أكثر من نصف قرن عبر تقنية بصرية سمعية حسية استطاعت أن تمنح المرئيات المألوفة براءة جديدة وولادة متجددة عمقت من كثافة شعرية القصص وحررته من الرقابة والآلية، مما جعل هذه الشعرية تسهم في إنتاج المعرفة، وفي إنتاج الحقيقة أيضاً.