أنجز الغرب الأوروبي - الأميركي ثلاث ثورات علمية - تقنية، توجه القرن الحادي والعشرين وتخلع عليه طابعها ا الثورة التقية التي أدت إلى التحكم في المادة، وإلى نشوء أشكال للحياة نفسها أعرف للمرة الأولى، وهي ثورة الهت على

صعيدها الخاطر المعرفة اليونانية

2 الثورة الإلكترونية التي أشفت العالم معرفی جدید

3 الرغبات البشر

الثورة الحيوية الحزيئية اليو تقنية)، وهي التي أخذت تتحكم الآن في الحياة نفسها بأشكال متنوعة تستجيب كثيراً أو قليلا

هذه الثورات حلقات الفتيات كلها، وتولدت عنها مشكلات خلق الإنسان نفسه وتحقيق الفوارق بين الناس الجينيات والكيمياء

البيولوجية، تهديد حريات الفرد والحريات المدنية الثورة الإلكترونية) وهي مشكلات الطرح استة كثيرة على الإنسان لنفسه، سواء

كان فلجدا أو مؤمناً، خصوصاً أنها ربطت العالم بمتطلبات الإقتصاد والسياسة، ويستطق الشوق لم يشارك العرب في أية ثورة من هذه الثورات الحياة العربية اقتصاداً وثقافة وسياسة في برفتها نتاج عربي وقد بدأ العرب الأميركي - الأوروبي، بإعادة إنتاج الدين نفسه، سیاستا و "تورنا

ويمكن وصف حالة الشعوب العربية، اليوم، بأنها لا تزال منذ أربعة عشر قرناً، حالة أطفال يعيشون في بلدان ليست إلا دور حضانة" التسهر عليها السياسة الدينية، تربية وتعليماً.

وفي هذا ما يفتر ثبات "الثبات العربي ويفتر أن ما يتغير في دور الحضانة هذه هي المعلم وحده، والأفضل في هذا التغيير" هو أن يكون المعلم الذي يحلقة مثله تماماً، ويسير على نهجه تماماً، وهو ما يمثل أيضاً أن ما تشفى بـ "المعارضة" ليس إلا الفاء

الصفحة - الحاكمة، وعالياً ما يكون هذا القضاء أكثر سوءاً بكثير منا سبقة. تاريخ العرب الحديث على الأقل، منذ الإنقلاب العراقي في القرن الماضي 1958 حتى الانقلابات الربيعية الحديثة، شاهد لا يمكن تكدينه