الموسيقى غذاء الروح وشفاء النفس، ملهمة الفنان، مفككة الأحزان، محركة الشعور، مهدئة الأعصاب، مقوية العزيمة، علاج للمرضى. يتذوقها الرضيع والشاب المراهق، الرجل العاقل والكهل المسن، كل على هواه. يطرب لسماعها كل إنسان، أيا تكن البيئة التي ينتمي إليها أو اللغة التي يتكلم بها، وكأنها وجدت قبله.
Pas d'Avis pour le Moment !