Votre panier est vide
هناك مقولة قديمة مؤداها: "ليس مهماً أن تفوز أو تخسر، المهم كيف تلعب". قد تكون هذه المقولة مقبولة لقيادة أو تدريب فريق كرة قدم، ولكنها بالتأكيد لا تصلح في عالم الأعمال. ففي عالم اليوم وما يشهده في ديناميكية وحيوية وتغيرات جوهرية، لم نعد نسمع لغواً أو حديثاً غير لغة الفوز. فلا يهتم الأفراد أو المؤسسات سوى بالبحث عن تقنيات وآليات الفوز حتى تتسنى لهم مواكبة التغيرات ومواجهة التحديات. هذا ولا ينحصر الفوز في عالم الأعمال في مجال واحد. بل إنه يتمحور حول المجالات الأربعة التالية: - فلسفتك أو منهجك في إدارة أعمالك - مؤسستك - منافسوك - مهنتك أو وظيفتك وعند تحليل المجالات الأربعة سالفة الذكر – كما سنرى في الخلاصة - نكتشف أن الفوز ليس وقفاً على المديرين وحدهم، بل يمتد ليشمل الموظفين في كافة مستوايتهم الوظيفية.