متضمنة دائماً في مواقف الحياة الواقعية والمشكلات والاستجابات كما تأتي مفاهيمه وأفكاره ولماذجه من عديد من

النظريات ولا تصف السيميائية الاجتماعية هذا وتوضح مجموعة معروفة من الأفكار ولا تطبقها فالتحليل في هذا الكتاب هو

بمداية مختبر للنظرية، وتطور النظرية أدوات التحليل لا يقصد في الكتاب أن يكون جامعاً مائعاً، بالنسبة للغويات أو السيميائية

الاجتماعية إله جزء لا يتجزأ من رحلتي الشخصية، حيث أقوم بالبحث في موضوعات عامة مثل المولعة والثقافة الرقمية والإدارة

النقدية وما بعد الاستعمار والمواضيع الشخصية مثل الحب والجنون ومعنى الحياة أخاطب عديداً من القراء المختلفين لأن هذه

الموضوعات مهمة لكثير منهم كثير منهم طلاب المعات بداية من السنوات الجامعية الأولى إلى الدراسات العليا، بعضهم يدرس في

تخصص اللغويات، ويرغبون في فهم كيفية اتصال اللغة والمعنى بالمجتمع وقد يكون الآخرون في علم الاجتماع، مدركين للدور الدائم

للغة والمعنى في كل قضية لتعليم وقد يدرس البعض الآخر مجالات أخرى مثل علم النفس والفلسفة واللغة الانكليزية والدراسات

الشقافية أو الإسلامية كلهم بحاجة إلى متحر شامل للغة والمعنى الاجتماعي