Votre panier est vide
والواقع أني كنت أبحث عنك إلى أن وجدتك لأني في حاجة إلى أن أعيش فكرك الذي تعودت عليه ليصور لي المستقبل.. فأنا حائر إلى أقصى حدود الحيرة.. لم أعد أستطيع أن أرى صورة للمستقبل.. وقال منير في هدوء: – أي مستقبل؟ وقال عباس في عنف: – مستقبل بلدنا.. مستقبل الحالة التي نعيشها..”.